افتتاح أول مطعم KFC في تونس

وعبر افتتاحها لعلامتها في تونس، تضع KFC على ذمة حرفائها التونسيين مطعم رائق بإمكانهم الاستراحة فيه مع تذوق منتوجات فريدة مصنوعة بـ 11 نوعا من الأعشاب والتوابل وذات مكونات حافظت على سريتها منذ عشرات السنين.

وفي هذا الإطار أوضح مدير عمليات تونيزيان فود كامباني، الشركة المتصرفة في علامة KFC بتونس، أن:" لدى KFC، الدجاج وغيره من المنتوجات الأخرى-باستثناء طبعا الوصفة الشهيرة السرية-هي بالأساس منتوجات تونسية". وبالفعل فسلسلة المطاعم تتزود بمنتوجات غذائية طازجة من قبل المزودين التونسيين المشهود لهم والذين التزموا وفق اتفاقيات وعقود مع العلامة باحترام جميع المعايير الخاصة والمتعلقة بالجودة، قواعد الصحة، التحكم في مسالك الإنتاج، نقل البضائع ومتابعة التسلسل الزمني للإنتاج والتوزيع.

ويذكر أن إطارات وأعوان المطعم خضعوا لتكوين نوعي لدى مطاعم أخرى حاملة لشعار العلامة في الخارج، وستكون لهم فرص أخرى للتكوين المستمر لتطوير مهاراتهم بصفة دائمة.

وذكر مدير عام "تونيزيان فود كومباني" أن:" الانتماء إلى فريق KFC تونس، هو بالأساس انتماء إلى خبرة دولية والى شبكة عالمية حركية ومتطورة. وكل هذا في إطار مجموعة من القيم ستساهم في إدخال حركية على سوق مطاعم الوجبات السريعة في تونس."

تضبط إجراءات KFC زمن الاحتفاظ وتخزين منتوجات الدجاج وبقية مكونات الوجبات. وفي هذا الإطار أوضح مدير العمليات لدى العلامة:" نستعمل آلة توقيت دقيقة لطبخ الدجاج بهدف معرفة الزمن الحقيقي الذي يحصل فيه منتوجنا على مذاقه الفعلي".

وأضاف:" أن أي منتوج أو مكون تجاوز الزمن المحدد لطبخه يسحب مباشرة ولا يتم بيعه مطلقا."

وقد حددّت KFC المعايير ووضعت إجراءات دقيقة للغاية ملزمة لكل مطاعمها والعاملين فيها حتى تضمن السلامة الغذائية لحرفائها. كما فرضت عنصر الرقابة والمراقبة الصحية والسلامة الغذائية التي تبقى من العمليات الثابتة والدائمة في سلسلة مطاعم KFC حيث يخضع كل الأعوان الى التكوين وفق معايير الصحة والسلامة الغذائية صلب المطاعم منذ بداية مباشرتهم لعملهم وطيلة مسيرتهم المهنية لدى KFC.